مع قرب توديعنا للسنة الحالية 2009 و أحنا مازلنا نواصلوا في حملاتنا الإفتراضية الإحتجاجية كانت بعضها ناجحة (حسب رأيي ) كيما " 404 " و حملة التضامن مع رفيقتنا المدونة " فاطمة أرابيكا " طبعا مانيش باش نقعد نسرد في القصص باش تكون على الأقل هذي التدوينة بيضاء نوعا ما
بإسم المدونة ( أطال البلوغر في عمرها ) و بشرف " التقدمي الحر " هذي التدوينة شبه البيضاء من أجل حرية التعبير و التدوين
و نستغل الفرصة و نعبر عن إحتجاجي على أوضاع " بلوغر تونس " إلي ولى كي دار التجمع الإفتراضية
و في الأخر منقولولهم كان
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire