vendredi 21 août 2009

إيجا و صوت باش نعرفو قداش من مدون صايم و قداش من مدون فاطر ههه

حط عنيك عاليمين وتو تشوف التصويت و صوت

أخر نكتة لرجعيين الظلاميين ههههه




إندلع جدل حاد في تونس حول دعوة لإعادة إجازة تعدد الزوجات كحل إسلامي للمشاكل الاجتماعية مثل العلاقات خارج نطاق الزواج والعنوسة التعيسة.

تؤيد دلندة صحبي، التي وجهت نداءها يوم الثلاثاء 11 غشت خلال ندوة حول مكاسب المرأة التونسية تعدد الزوجات بسبب "ارتفاع عدد العوانس وتزايد الانحلال الأخلاقي والليبرالية المفرطة التي تسمح بإقامة علاقات خارج الزواج".

وقالت صبحي وهي متزوجة "علينا إجازة تعدد الزوجات لأننا لسنا أفضل حالا من بقية الدول العربية. والأكثر من هذا كله فإن الدين الإسلامي أجاز ذلك ولنا في الرسول محمد صلى الله عليه وسلم أسوة في ذلك".

ويذكر أن تونس حظرت تعدد الزوجات بموجب مجلة الأحوال الشخصية . ففي عام 1957 أصبح تعدد الزوجات جريمة يخضع لعقوبات سجن قد تصل إلى ستة أشهر

نسرين المشاركة في الندوة عارضت الفكرة مؤكدة بشيء من التهكم "وهل الرجل في تونس قادر على إيفاء واجباته تجاه امراة واحدة حتى يتزوج بثانية وثالثة؟"

وبالنسبة لخديجة، امرأة عازبة في الخمسينيات من عمرها، فهي تفضل العنوسة وقالت "أنا أفضل أن أكون عزباء طوال حياتي على أن أكون زوجة ثانية".

من جهته قال الإعلامي مختار التليلي الذي شارك في الندوة أن رفض تعدد الزوجات في تونس كان ساري المفعول حتى قبل صدور مجلة الأحوال الشخصية. لكن مع الصحوة الدينية القوية في تونس طُرح الأمر للجدل من جديد.

وقال التليلي "تتحول المرأة كأداة لمعركة ظاهرها ديني وباطنها سياسي"، مضيفا أن "الكثير من التونسيين تستهويهم هذه الفكرة لأسباب غريزية وحيوانية ولكنهم لا يجرؤون على الاصداع بها"

وفي خارج المنتدى، اختلفت الاراء في الشارع بين مناصر للفكرة ورافض لها بشكل قطعي

رمزي البدوي قال "في آخر الأمر فإن تعدد الزوجات جائز شرعا وحلال ومشروع ولكن بشرط الاستطاعة والعدل."

وقال "لكن بسبب وجود عقوبة تعدد الزوجات، فإن الوضع يصبح أكثر سوءا وتعقيدا" وأضاف "هنالك حالات انسانية تفرض على الزوج أن يتزوج بامراة أخرى قصد الانجاب مثلا نتيجة عقم زوجته الأولى"

ويختم البدوي أنه "حرام شرعا وغير عادل أن يطلق ويهمل الزوجة الأولى بعد عشرة عمر طويلة حتى يتزوج بثانية"

سميرة اللواتي، وهي في الثلاثينات من عمرها، هاجمت مجلة الأحوال الشخصية برمتها وقالت إنها لم تكن رغبة المراة التونسية بل على العكس كانت رغبة بورقيبة الرئيس السابق


هذوما الناس ميحبوش يسبونا نعيشوا لاباس بعاد عن خزعبلات القرن السادس ميلادي ميزيديش أحنا نعانيو من دكتاتورية بني تجمع يحبو يمرضونا الزوز , ناس فاضيا شغل .

أنا مانيش باش ندورها تقطيع و تريش في المدونة أما عالأقل نعطي رأيي في الحكايا المرزبا هذي إلي مانعرفش منين طلعلتنا. طبعا الدعوة إلى تعدد الزوجات في تونس دعوة فجة وأسبابها متهافتة ودليل على الجهل بما يجري في الدول التي تبيح التعدد،هذا التعدد لم يحل مشكلة العنوسة في البلدان التي تعمل به ونسبب الفتيات العانسات منتشرة فيها بلغت نسبة36 بالمائة زيد على ذلك ينجر منو أنواع من الزواج الرجعي و التافه مثل زواج المسيار وزواج المصياف وزواج الفرند وزواج الدم الخخخ من الزيجات الفاسدة التي تعتبر فيها المرأة متاعا للمتعة يطيشها الراجل وقت تنتهي رغبته فيها، كما ان الرجال الذيت يمارسون التعدد يهينون المرأة, وقت إلي تبلغ الثلاثين فأكثر يعتبرها مسنة ويتزوج بأخرى وبأخرى ثم يسارع إلى الطلاق إذا جمع الأربع نساء ويجدد زواجا آخر ويقضى عمره في تلبية رغباته الجنسية ولايجد وقتا للعلم ولاللعمل, هذا القانون إلي يحبو تطبقوه إستنادا الى الشريعة الاسلامية التي شرعت قبل قرابة 1400 سنة وكانت معادية للمرأة حتى وقت صدورها ولان هذا القانون يرسخ كل اشكال العبودية للمرأة ويعطي الرجل كامل الحرية والتصرف في تعامله مع المرأة ويشرع له الحق في الزواج باكثر من امرأة بالاضافة الى مسألة الارث الخخ من الشهادة في المحكمة وعدم قدرتها على القرار حول تنقلها وسفرها و البقية تأتي ......

وجود هكذا قانون سيجلب المآسي للملايين من النساء بالاضافة الى ازدياد معاناة النساء داخل عوائلهن وسيؤدي الى تصاعد العنف المنزلي ضد المرأة وزيادة حالات الزواج المبكر رغما عن ارادة وميل الفتاة واختيارها بالاضافة الى حالات بيع وشراء المرأة من خلال عقود الزواج التي يقوم بها الاب والاخ الكبير ويقبض المال من العريس الذي يصبح درجة غناه وكمية المال الذي يقدمه هو المعيار الوحيد لقبول عملية البيع والشراء تلك والمسماة الزواج. ان كل الاسباب التي ذكرت واسباب اخرى متعددة كلها تؤدي الى اتجاه ومسار واحد وهو تحقير وانزال موقعية المرأة في المجتمع الى الحضيض وجعلها انسان بلا حقوق وتسليط الارادة الرجولية – الذكورية – ضدها في كل ما تقوم به وبالتالي تحويلها فعليا الى حالة العبودية.




هذا هو إلي تحبوا عليه ؟؟؟؟؟؟
شنو فيها واحد يعمل علاقة جنسية مع فتاة يحبو بعضهم حرية جنسية يعني و لا تحبوا إهانة المرأة خير ؟؟؟