samedi 22 août 2009

الجنة ب 500 مليم إنشرها و لك الأجر



أمس في القهوة نلعب في طرح رامي مع صحابي و في جرية صاحبي قاعد يمشكي في الكارطة و كبش غادي مشيت قتلوا في سخرية " الكارطة تمشكات إنشرها و لك الأجر

صاحبي :ـ و السبعة الحية وين نحتها ؟؟
أنا :ــ أنشرها ولك الجنة إن كانت سبعة حية
صاحبي :ــ وإن كانت كوّال سباطة جهنم وبئس المصير؟
أنا :ــ لا تحال على لجنة نظام متكونة من عزرائيل و جبريل و معشر من الملائكة
و يوكل لك إبليس كمحامي
حسيلو دارت القعدة ضحك حتا لين واحد ولا يبكي و أحنا بالحرام نبكيوا في داخلنا عل الحالة إلي نشوفوا فيها في الحياة الواقعية و الإفتراضية

جاووووو عندي سبعة حية في كفي ههههه

يقول الشاعر الذي يتبعه الغاوون طبعا:
طبع الناشر على شفتيها قبلة
والأخرى تحت الطبع...
وللنشر أبقاك الله معاني أهمها ما يمارسه بعض الآكلين من موائد الأيتام (المواطن التونسي الفاقد للأب الراعي والذي استولى على ميراث حداثته اللئام) يعني نقصد بيه

م المناشير (...موش المناشير الورقية ) اللي طالعة تاكل هابطة تاكل، وتبيعلك الجنة بالربا الفاحش

هنا السؤال يطرح نفسو" بقداش الجنة تاو ؟؟؟

حسب تقديرات المتسولين المحترفين بخمسائة مليم
كان تدفع أقل يدعي عليك بالشر وترصّالك في جهنم وبئس المصير



مكرّز انا.. حتى ينتهي تكريز قبيلة بني تجمع, أصحاب الهراوات و الخوانجية و المعقدين أو انتهي انا