lundi 17 août 2009

عدو التقدمية العنكبوتية


على الأقل هذا هو العدو العنكبوتي المعترف به من قبل التوانسة الكل إلي يستعملوا الإنترنات من المثقف للبوهالي و إلي يقولوا لا سامحني فيهم هذومة ناس ماتحشمش و ولاد [ ق ..ة ] و مأالهم إلى مزبلة التاريخ في الأخر
هذا العدو أثار خلاف حول كيفية مواجهته و إنقسموا التوانسة إلى قطبين
+ القطب الأول : هو إلي كان أكثر شعبية و فعالية و قاده جملة من المثقفين و السياسيين أبرزهم الرفيق المدون عياش مالمرسى هذا القطب قام بحملة شرسة على عمار و شلتوا في المدونات و الفايسبوك و تويتر ...... الخ
+ القطب الثاني : هو إلي كان أكثر سذاجة و تفاهة و قادوه مجموعة من التجمعيين و مواطنين بوهاليين ما ينتقوا مالدنيا شيء كان إستعمال الفايسبوك هذا القطب قام بحملة يدعو فيها رئيس شبه الدولة بفتح موقعين فقط ؟؟؟؟ يوتيب و داليموشين و معليلين تحركهم بمافعله الرئيس حين أزال الحجب عن الفايسبوك
شوف عاد اااااااااااا باللاهي فما دولة حاجبة الفايسبوك هيا ؟؟؟؟ عاد كان تولي تونس الوحيدة إألي تحجب الفايسبوك تولي بورجولية فضيحة بجلاجل

بالنسبة ليلي أنا قبل عاميين كنت نعتقد كتخرجلي هكي " نوت فوند "راهوا هكا مالموقع و بعد ما أكتشفت الحقيقة بالصدفة وقتا كنت نعمل بحث حول الأنترنات و الملتمديا دغششت برشا لأني ملي أنا صغير ما نحبش واحد يقصي غيروا مل الكلام و يقعد يلقن فيه و يغسلوا دماغوا كالمعلم و الأب إلي يهز ولدو بصيف للجامع و يقلو هذا حرام و هكا حرام.
برشا صحابي قالولي ميسالش حكاية فارغة خوذ لوجيسيال و كي يتحرقلك هبط لوجسيال أخر و ديما يمشي جربتها لحكاية جمعة و ممشاتش في مخي
تي علاش نعمل في لوجسيال و أنا من حقي ندخل اليوتيب مثلا من غيروا كيف البشر في العالم علاه ؟؟؟؟ أحنا عبيد, مواطنين درجة رابعة,رعايا ؟؟؟؟؟
لين شفت الحملة متى

free from 404


و قتها عرفت إلي أقوى سلاح باش تفتك مكسب في الدنيا هذي و باش تحقق التقدم لناس الكل هو بالعزيمة و الإحتجاج الجماعي المنظم و بالفعل مش بالكلام
المرة هذي إستقطبت أكثر من 9000 تونسي المرجايا تستقطب أكثر من 50000 بالعزيمة و بالتنظيم الجيد المسبق و باش خشم عمار يتيح في القاعة
Au centre




4 commentaires:

  1. ceci est un problème éducative en premier lieu et puis politique en second lieu, le comportement du citoyen est analogue à son comportement avec son père en famille, son instituteur à l'école, le même comportement que celui avec le policier dans la rue ou dans un commissariat, le même comportement aussi dans les offices administratives, ....., de même que la relation entre femme et homme ....car ce qui se passe entre une femme et un homme ne fait pas partie du domaine du privé au contraire c'est une image dont on retrouve la perspective exactement dans le mode de vie et les règles sociales .....
    ce qui lui donne malheureusement un caractère inextricable !!!!!!!

    RépondreSupprimer
  2. Je me souviens de cette compagne contre la censure internet. Des qu'elle a commence, des "genies" sont venu nous proposer des bricoles pour acceder a DM et YT.

    Il est comme ca le Tunisien, il prefere le pragmatisme, faire avec, ... Defendre un ideal, n'est pas le truc des Tunisiens.

    RépondreSupprimer